الأحد، 10 فبراير 2019

سأظل أكتب قيدوني.... ضعوا الأغلال في عنقي والقيود والأصفاد في يدي فلن تنالوا شيئا مني مادام في حبر يسري سأكتب عن همي وحزني وعن ربيعي الذي لا يأتي وعن وطن فقد التمني مادام في حبر يسري سأخبر الجيل الذي سيأتي أننا اضطهدنا كثيرا حتى بات كل منا يبكي على أطلال وطن يغلي لا صلاح الدين جاءنا يمشي ولا ديموقراطية ثمارها نجني سأكتب مهما قيدكم كلفني مادام في حبر يسري حميد النكادي 08/02/2019


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق