أمْيرٌ انا في مُحيطاتِ الهَوى ، وَالعاشِقاتُ مَراكِبي وبِحاري .. أبْحَرتُ فِي لَيلِ الإنَاثِ مَواسِماً ، وَالعِشقُ بُوصَلتِي ، وَأنتِ دِيارِي .. كَجَهنمٍ قَلبِي لِغيرِ حَبيبتِي ، فالمغرماتُ ، مُعَذباتْ ، بناري .. فَانْا صليبُ الحُبِ إنْ عَصفَ الهَوى ، فَتعَذبِي عِشقاً بِطهرِ مَزارِِي .. مُتَكَبرٌ بالعِشقِ كَالمُستَعمرِ ، والعشقُ لا شيء بِلا اسْتِعماري .. سُلطَانَةٌ بَينَ النِساءِ حَبيبَتي ، وَالأُخْرياتُ جَميعَهُنْ جَواري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق