الجمعة، 30 مارس 2018

سريعاً مرّ الزّمنْ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مِـن بـيـن أيادينا سريعاً مرّ الـزّمَنْ .......................................وقـال لـن يُدركنى مصـابٌ بالوَهَنْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولا مَـن غالبه شـرودُ فكرٍ أو وَسَنْ .......................................أو مَـن هـو علـى الأمانةِ لا يؤتَمَنْ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولـن أُقـدِّر يوماً مَـنْ لوقـتـهِ امتَهَنْ .......................................ولا مَـن فـى كـهـوفِ الغـفـلة سَكَنْ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولـن أرفُـق بـمَـن للإسرافِ امتَهَنْ .......................................ولا بمَن اتّخذَ هـواه صنمـاً أو وَثَنْ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وسأهجرمَن هجرنى وفى تيهٍ وَثَنْ .......................................أواستوطن غياهبَ الرّذيلةٍ والعَفَنْ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أو مَن لأصحابِ السوءِ ودّ أورَكَنْ .......................................وحـتـمـاً سـيـدفـع مَن جفانى الثّمَنْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بقلم ...د/ محمد حسن مصطفى شتا .....استشارى الجلديه بار الحمّام ...بسيون... غربيه....جمهورية مصر العربيه


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق