السبت، 3 مارس 2018

أيّها الكسولْ ــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قُـم مِـن نـومِـكَ أيّـهـا الـطّالـب الـكسـولْ .....................................وصّـلِ الـفـجـرِ وارجُ مِن ربّكَ القبولْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وتـنـاول بإفطارِكَ جزراً وخسّاً مـع فولْ ...................................فـأنـت عن صحتِكَ بُنى أمام الله مسئولْ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وخـذ كـتُـبَـك والـقـلـم ومـعـه الكـشـكولْ ...................................واذهــب بـعـنـايـةٍ مِـن ربّـكَ مـشـمــولْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ واحـتـرِم مَـن كاد أن يـكـون الـرســــولْ ...................................ولا تكـن كالـفـظِّ الـجـاهــلِ الـجـهــــولْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ واحـرص عـلـى الإمـتـيـاز لا الـمـقـبولْ ...................................لـيـؤهّـلـك لـكـلّـيـةٍ عـليا تكُن لهـا منقولْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وكُن شجاعاً سيفاً مِن سيوف الله مسلولْ ...................................وزِح الصّعاب كمـا تُـزِح صخـراً سيولْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولا تـركـن لماكِرٍ كلامُهُ منـمّقٌ معسولْ ...................................فـهـو أخطر مِن ثعبانٍ أخطر مِن مغولْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولا تُضيّع وقـتـك أمام تلفـازٍ أو محمولْ ...................................هـذهِ نـصـيحتى واللهٌ شهيدٌ على مانقولْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بقلم ... د/ محمد حسن مصطفى شتاً ...استشارى جلديه بار الحمّام بسيون غربيه ج م ع .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق