الأحد، 11 مارس 2018

دنيا ... دنيا إذا وقف الرجال بحالها حَبسوا الكلام تَهَيُّبا لجلالها منذ الولادة والعناء بدارِها حتى الوفاة إلى الفناء يطالها عند الحساب على البيادر علمها عمل اقتراف حرامها أعمالها ان كنت فيها واعداً فِتَن الغِنى تلقى لما أيقنته بحلالها كم طالبٍ للرزق في أقوالنا أقوى لنا عند الوضوح جمالها او طالب العرض المساوي حزنها يلقى لما قد يجتني بوصالها إن كنت تقعد عن مسيرات النهى لا تكتفي من فرضها انفالها وانفي لها من أن تكون خيارنا دار اختبار حياتنا آمالها او كنت مبصر نحوها بسفارةٍ تلقى العمى والمبصرات تنالها فانظر بحكمة مبصرٍ ببصيرةٍ جمعت تفاصيل الرؤى آصالها ... # بسام ع أحمد #


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق