السبت، 7 مارس 2020

يا وطني
أحببتك بكل 
ما تحمله معاني  
حروفي
كلما سمعت 
أسم صلاح
نشوة حي على الجهاد
تناديني
عيوني اليها يا فيروز
تشجيني
وسيدة الأرض يا محمود
تدميني
وخبز أمي 
ليس كمثله
 مذاق
كلما أشتقت
يناديني
يا وطني
حنيني لشاطئ 
الشوق
إلى يافا كانت
مشاويري
سلامي من مكة 
لحائط 
البراق
سلامي يا يبنا ومتى لقاء
العناق
أخي هناك 
عند شاطئ النخيل
يبكي مع هديل
الفرات
وابن عمي
 هناك 
بجوار الأهرامات
يراودني الشوق
والحنين رغم بعد
  المسافات
أيا ترى 
تجمعنا الأقدار 
وننسى كل ما 
فات 
الأديب صالح إبراهيم الصرفندي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق