الجمعة، 24 يناير 2020

جودي إلى قلبي كم ذاق حرمانا منْ طرفِ خودٍ مثْلُ الشهدِ والرطبِ إني لأعشقُ رسمَ الحسنِ أزمنةً فالصوتُ لحنٌ إلى الأسماعِ والقلبِ القلبُ ينبضُ بالأشواقِ تحنانا والنفسُ تهفو إلى الريحان والعذبِ علياء سقف الهوى تهوى على مهلٍ فالحالُ يعلو إلى الاقمارِ والشهبِ في قصرها تاجٌ والعز مملكة واليوم تحيا بدارِ العزِ والطربِ هيْفاءُ دون الورى والعينانِ غزلان كمْ بتُّ شوقاٍ إلى البستانِ والعنبِ الوجدُ بين الحشا أمواجُ عاصفةِ وَصُليتُ منْ سهدٍ والقلبُ في نصبٍ بقلم...كمال الدين حسين القاضي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق