الاثنين، 20 مايو 2019

شوقٌ لفيحاء : و بتُّ لفيحاء العروبة شائقاً ................لأمنحها ما جاشَ دَمعاً على خدِّي و أجَجْتُ في الآماق حُزناً أبثُّه................... فَذَكَّرني رَبْعاً له عبقُ الورد و كم شاقَني عِطرٌ من الشام قد شَذا....... إلى أنْ غَدا في الجوّ نَشْراً من النَّد فبَشَّتْ له الدنيا ، وهشَّتْ كزهرةٍ.................نَضَت بُردها لتُسفر عن سعد فهيهاتَ ألقى في الشآم عشيقتي.................فقلبِيَ فيها ؛ قدْ يبوحُ بما أُبدي الأستاذ الدكتور منير مصطفى البشعان - جامعة أم القرى


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق