الأربعاء، 29 مايو 2019

اغرورقت عيناها حتى كاد حسنها أن يتكلما ،،،،، تلك هي غزة كلما حزنت وبكت بان سر جمالها وزاد ألقها واصرارها على الحق فمن ذا الذي يثني غزة عن طريقها أظنه لم يخلق بعد،،،،، بقلمي/ انتصار ماضي أم أحمد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق