روائع الأقصى الأدبية
الأربعاء، 29 مايو 2019
اغرورقت عيناها حتى كاد حسنها أن يتكلما ،،،،، تلك هي غزة كلما حزنت وبكت بان سر جمالها وزاد ألقها واصرارها على الحق فمن ذا الذي يثني غزة عن طريقها أظنه لم يخلق بعد،،،،، بقلمي/ انتصار ماضي أم أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق