الأربعاء، 8 مايو 2019

....................... مُجاهِدٌ مِن فِلسطينَ ......................... ..... الشاعر ..... ..... محمد عبد القادر زعرورة .... حَكيمٌ إن تَحَدَّثَ في رِجالٍ رَصينُ الرَّأيِ إن طُلِبَت رُؤاهُ إذا نَطَقَ الكَلامَ فَلا حَديثٌ وَلا نَظَرٌ شَريدٌ أَو سِواهُ كَأَنَّ الطَّيرَ قَد غَمَرَت رُؤوساً وَبَدرَاً ساطِعاً بَرَقَت سَماهُ تَخالُ النَّاسَ قَد سَكِرَت بَصَوتٍ إِذا الكَلِماتِ قَد أطلَقَها فاهُ إذا حَدَثَ اختِلافُ الرَّأيِ فيهِم هَرَعوا إلَيهِ رَاجينَ دَواهُ وِإن بَرَزَت لِحينٍ مُشكِلاتٌ فَلا عَقدٌ وَلا حَلٌّ عَداهُ رِجالُ الَّلهَ قَد عَرفوا طَريقاً إلى الحُرِّيَّةِ لَيسَ لَهم سِواهُ جِهادٌ والشَّهادَةُ نُصبَ عَينٍ لِكُلٍّ مَجاهِدٍ يَعشَقُ ثَراهُ ..... الشاعر ..... ..... محمد عبد القادر زعرورة .... ..... الشَّيخُ المُجاهِدُ...... ........ احمد عبد القادر زعرورة أحد قادة ثورة الشعب الفلسطيني ضد الصهيونية والإحتلال البريطاني لفلسطين ثورةُ ١٩٣٦ ...


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق