الأحد، 12 مايو 2019
زحف عشرات الالاف نحو الأقصى في الجمعة الأولى من رمضان ...... وليس كمثلنا في الكون شعباً ... يشدُّ رحالَه رغم المصاعب فللأقصى أهالي الدين تهفو ... وتزحف نحوه كل المواكب حماة الدار والقدس الحبيبة ... لها الأسوار نحن وهذا واجب فواعجبي على العربان غابوا ... أطاعوا للغرائب والأجانب أليس الأقصى أولى القبلتين ... وثاني المسجدين بأيدي غاصب؟ وثالث مَن تُشدّ له الرحال ... على الأعراب بات هو المُعاتب ! ألا ياأمة الاسلام فيقوا ... كفاكم غفلة والكل غائب تعَلَّموا كيف نزحف واثقينا ... بنصر الله إن الدين غالب بنو فْلِسْطين شَرَّفَهُم رباط ... بأرضٍ بورِكَت مِن ربّ واهب فلا نخشى المنايا نقتحمها ... نحرّر أرضنا من وجه شاحب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق