السبت، 20 أبريل 2019

. عَزَّ الكلام فياترى مااااذا يقول القائلون?!!ْ بأيّ ذنبٍ هؤلاء ال مسلمون يُقَـتَّلونْ ولمَ التصارعُ والتقاطعُ والجميع سيرحلونْ ?!! وطن العروبة لم يكن حلما يراه النائمونْ لا ؛بل غدا في واقع متأجـجٍ يُبكي العيونْ أبناؤه ياقــوم فـي بحرٍ من الدم يسبحونْ ان جئتُ انظرُ للعراق فحاله فاق الظــنونْ وإذا مررْت بشامنـا فالشام جرحٌ في الجفونْ قتـلٌ وتشريــدٌ ومـنٌ ينجو تـَبَــنّاه السجونْ ومتى أمرُّ بموطني ال غالي يراودني الجنونْ يغدو بأحضان الأسى وينام في كهف المنونْ لو قستَ كلَّ مصيبةٍ بمصابه الداميْ تهونْ عَزَّ الكلام فياترى ماذا يقول القائلون?!!ْ ❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀ حكامنا غدتْ الطيورُ ولَحَّنتْ تلك اللحونْ واْستيقظت كلُّ الورى فمتى ؟! متى تستيقظونْ؟!! اليوم ودَّعَ صفَّــــــــنا بّــِ"نيوزِلندا"أربعــووونْ وغداً إذا ظلٍَ السكـــوتُ سيستمرٌ المعتـــــــدونْ بالأمسِ كـــــانت لَطمةً بِـيَدٍ فــــثارَ الحاكمونً واليــوم نِـمـتُـمْ والعِدا فينا المجاااااازرَ يعملونْ آلآمُنا كبرى وقــــــــدْ تحتـــاااج منّا للقـــرونْ بل لم تــــــزل مفتوحةً فمتى سيعلوها (السكون)ْ أنتم لدينا في دماء ال مسلمين تتاجرونْ والقدس تبكي ..تستغيث.. تصيح أين المسلمون..؟!! هانت عليكم قدسُكم وهي التي ليست تهونْ داس الأعاجمُ أرضَكم صبحاً وأنتم تظرونْ بل كلما قالوا سنفعلُ زدتمُ في الفعل نونْ (ن) عزّ الكلام فيا تـرى مااااذا يقول القائلونْ ❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀ حكامُنا ياقـــــوم عنْ أدنى رُدودٍ يجبُـنــــونْْ لكن لمــــــاذا كُلنا من حالهم مستغربونْ من زاغ عن حكم الكتاب فهكذا- طبعا -يكونْ فتمسكوا بكتابكم لا بالتلون كلّ لونْ ماذلَّ قومٌ بالكتابِ وهدْيهِ مستمسكونْ مهما ننادي لا صدى سيعود ممن يحكمونْ (صمٌ ) و(بكمٌ) جُلّهم (عميٌ)فهم لايرجِعونْ ولذا علينا أن نـَعـي دوماً بأنّا مؤمنونْ ولنا من الجبار وعداً أننا لَـلغالبونْ ✍الخميسي /توفيق حسن محمد المطوع


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق