الأربعاء، 24 أبريل 2019

ابهرني فعلك وعملك يا عمر وزاد عندي الاستبشار و الامل ظننت ان فلسطين ضاعت وان الامل في العوده لوطني افل خرجت على عدوك اعزلا فانتزعت منه سلاحه الذي به قتل وطاردت جموعهم منفردا وكلهم من قدرتك ارتعب وجفل فهاموا على وجوههم هربا وتمنوا الاختفاء وراء حمار او جمل وصاحوا باعلا اصواتهم فزعا ليتنا نواري انفسنا في الطين والرمل احقا هذ ا شاب مثلنا قادم ام مارد جبار كالصخره مكتمل ازاحت من امامها وسحقت كل صهيوني جبان حقير ثمل فبارك الله فيك يا اجمل عمر منك الرجاء وفيك الشجاعه والعمل سيبقى فعلك وعملك تاجا وليخساء كل من اصابه التعب والكسل ان فلسطين تنادينا وتهتف لماذا لا تفعلوا فعل عمر الصنديد البطل هل انزوى الرجال واختفوا واكتفوا بالراحه وأكل الملح والبصل فألى رحمه الله يا شهيد الواجب وانا ما زلنا نعيش على هذا الامل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق