الجمعة، 7 سبتمبر 2018

*********( نــــدامــــه )********* الرّكــبُ مـرّ ولــنْ يُــردْ والــزّوجُ حُلْــمٌ قد بَعــُدْ أمسـتْ علــى حال الأسـى قـد فـرّطتْ فيمَــــن وردْ كانـتْ تُمنّـــي نفسَهـــــا بالمُجتَبى ماضــي المَــدَدْ لــم يأتِ ذاك المُجتَبــــى وتأكــدّ الوهـــــمُ بــــدَدْ يـاليتهــا لــــم تَنتَظِـــرْ ياليتَهـا قَبِلــــتْ سَعـــــدْ كيـف تغــاضــى طـرفُهـا عمّــنْ أتـــاهـــا يَتّقِــــدْ رفَعــتْ جبينـًـا عــاليًـــا سَخِـــرتْ وقالتْ هــذا جِـدْ أتُــراك كُفْئــي يـــافــتى أم شئــتَ فخـــرًا ﻻ يُحَـدْ هــل قــد نـزلْنـا مُستَـوى ورأيتَنــا عُنْــسَ البلـــــدْ هــذا الكــــﻻمُ مُكـــــرّرٌ تــرمي بــه مَن قـــد وردْ اليــومَ أضحــتْ تَتَّــقــِدْ وتقــولُ أقْبِــلْ يــا سَعَـــدْ كــان الفـؤاد فــــي عَمــًى إذْ مَسّـــهُ ضُــــرّ الكمـــَـدْ طــولُ العُنـــوسَةِ مَـــدّني بحقيقـــةٍ ليستْ تُـــــرَدْ المــرأةُ زهْـــرةُ يــــومِهــا إنْ جــاوزَتْ لـــنْ تُعْتَمَـــدْ علــي عبــد ربّ النّبــي السبت. 28.4.2001 ْ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق