الثلاثاء، 18 سبتمبر 2018

(صه...فلافض فوك) ألا..امطري مقلتي صنعاء في حلب كي تزرعي شفتي بغداد في النقب فلاتزال بحلقي ألف مبكية من رهبة البوح تستحيي( من الشهب)* هل أحيت اللغة الفصحى احتفالية فآه أواه باكية على العرب سح الخليل ...البيان...النحو..مرثية مهراقة بجوى الأبكاروالعرب فابحرالشعرستة عشرفي قلمى جابت على لؤلؤ...ورست على خشب أقلت العرب الصيدالكرام على سفينة الضاد بين الهمس والصخب همس الأماني اليتامى بانبلاج غد يعيد مجدالأولى من غابرالحقب وصرخة الحاضرالمكلوم دامية تضج فيها عيون الواقع العربي للأرض إشراقة سرقتها غربية أضفت عليها دياجي عصرها الذهبي كم حلقت في فضانا تكنوللوجية هبطت على هامنا مختالة الذنب حيال هذي المأسي بانهزام خطى فعل ونصرة قول عج بالخطب ترحلت في مفازات الأسى جملا وأحرفا...وعبارات عن الطرب بماأدلت ...الرتب....الأفواه فلسفة ومنطقا...أصغت الأسماع ...للربب تبادلت باسم تائية وبائية للنقطتين مهاوقطا بلالقب هل للكتابة بالماء الرغيف يد فقدت فم الذوق بالأقلام والكتب ...../صالح راشد ------'---------ومضة بردونية: حين إلقى عبدالله البردزني في المربد رائعته ,أبوتمام وعروبة اليوم"انتفضت عمورية من ضربح حبيب بن أوس مندهشة من بصيرة هذاالوجه المجدور المبصربقافية الحداء أحداثا مهولة لم يستطع أرباب العيون الحمرالساهرة على خيرات الامة العربية فجزت عن الحفاظ وفرطت بأبصارها لتبعية وإمعة العمى حبيب ...وافيت من صنعاء يحملني نسروخلف ضلوعي يلهث العرب *_البيت للبردوني مع تصرف بالقافية(من الشهب)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق