الأحد، 30 سبتمبر 2018

********"لغتي العربية "******** لغتي العربية فتية ثريهْ طريقها المعاني ليست بها غبيـه شرفها القرآن فهي به حفيــّه رسومها جميله في شعرها نديـــه تحرك الوجدانا في قدرة خفيه كريمة اﻷحساب ليست بعنجهيه تولد المعاني بليغة سويــــه ﻻيعتريها نقص في أيما قضيــه ياويل من نواها بالشر واﻷذيـــــه قالوا قصور فيها ماهذه البليــــه إن القصور فيكم رؤوسكم غبيـــه يشدكم سعار ﻷلسن أعجميــــه ما بالكم هويتم إلى درك السلبيــــه لغتنا ممدوحة من خالق البريـــه هﻻ أفقتم مرة لتعرفوا ماهيــــــه من تابع اﻷجانب ليس بذي شخصيــه وإنما تبيع كالكلب في الدنيــــــه فوجهه غريب ونفسه غربيـــــه حلت عليه لعنة وطوقته حيـّـــه بقلم : علي ّ عبدربّ النبي ﻻأقصد من يتعلم الللغات اﻷجنبية كضرورة حضارية ولكن أقصد هؤﻻء الذين ينتقدون اللغة العربية وهم من أبنائها ويقولون أنها قاصرة عن مواكبة العصر وعلومه وتجدهم ينبغون في اللغات اﻷعجمية وفي لغتهم لغة القرآن لغة أهل الجنة لغةأبيهم آدم عليه السلام هم في أشد حاﻻت القصور وهذه هي التبعية المقيتة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق