الجمعة، 1 يونيو 2018

الشهيدة المسعفة رزان النجار رحلت تاركة وطن أمانة رحلت من حزن مؤقت لسعادة مدامة صعدت جنان الخلد أحلامها شهادة قيامة هي لم تمت روحها سابحة عندالله أمانة رزان طفلة القدس لم تقبل الاهانة حملت عدة أسعافها تنقذ الانسان ليحقق احلامه بين الرصاص وطن لإتهاب مغتصب زمانه تحمل طفلا ترى شهادتها فيه وطن سلامه رازن مسعفة مخطوبة قبل يوم أمانه تركت فارس أحلامها الجنة تطلب مقامه اختارت الشهادة حلم رزانة اطلق. الصهاينة رصاص الغدر على الايمان به استعانه أصاب عروس غزة كونها دمرت كيانه أنتصرت رازن قدمت للحكام إهانة فازت بحلمها معه تستكين حرة عاندت صهيون هزت مكانه رازن انت علم للأرض كون ومكانة ظافر ضهد الاسدي العراق بقلمي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق