الأربعاء، 27 يونيو 2018

سوريا ماذا يك الأن ومايفعل بك فى تلك الأزمان سيوف صداها فى الأذان تقطع فى قلب الإنسان دوى مدافع بأرجائك تملأ مسامع الأذان هذا قتيل وذاك جريح وذاك ينتظر الأكفان دماء أهدرت هباء شيئاً يغلغل فى الوجدان سوريا ماذا بك الأن ومايفعل بك فى تلك الأزمان كم ذقتى ألاما ومرارا تكبلتى لما ياجنة البنيان كنت حصنا مانعا والأن نرى فيك وجوه الطغيان سوريا هل تعلمين أننا وكل العرب نكن إليك حنان نتضرع إلى الله ندعوه نرجوا أن يعود إليك الأمان هلموا أيها العرب للوحدة اسعوا من أجلها بإيمان قفوا صفا جنب سوريا حتى تعزف أجمل الألحان سوريا ماذا بك الأن وما يفعل بك فى تلك الأزمان أليس كلنا عرب عرب وليس للخائن بيننا مكان اه لو تعلمين ما بصدرى سوريا إنه يضيق جنان تحررى تحررى سوريا بإذن الله العزيز الرحمن الله يعلم ما بداخلنا فقد ضقنا ياعرب من الكتمان سوريا ماذا بك الأن ومايفعل بك فى تلك الأزمان مسعد الغنام 26/6/2018


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق