الجمعة، 22 يونيو 2018

... كفكفت دمعي والمناديل قد ابيضت من شدة البكآء من بعد السوآدي في سوريا قلوبنا قد تحرقت من لوعة فقدان فلذة الأكبادي وهناك ملوك فينا قد تجبرت وتعالت بجبروتها كما الأعادي في كل روض فسق لهم تبرعت أيادي نجس تلهو بنا وتعادي هناك مسرح لهو وهنا ابدعت في التدشين ترضي الأعادي هي سويعات لا تعدوها أتت علآمات الكبرى إذ غزت بلآدي فلسطين أبدا يوما ما ضاعت أنتم من ضعتم بالتخاذل للأعادي أطفالنا بالحجارة جاهدت وانتم بالملآيين للملهى تنادي فلا إبيض نفط بعدما إشتعلت نيران حقدكم وللإخوان بتتم أعادي غزانا خنزير أصفر اللون أشعت فاغبرت بلآد العرب وبلآدي أكرسي أعز عليكم من الأقصى أم أنها حقا القدس عاصمة الأعادي لقد عهدنا إلى بريطانيا من قبل فكانت الشيطآن الأكبر $وتربصت بنا أمريكا تربص مستعمر فغداً سوف تعلمون من أصحآب الصرآط السوي ومن إعتدى فلسطين عربية كانت وما تزال وستبقى عربية إلى الأبد ...مذكرات نازح من القدس ...فريد يغمور أبو محمود 23/6/2018


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق