الأحد، 3 يونيو 2018

ركب النجاة ليل المهانةِ لم يزلْ في دارنا يترامى والظلمُ فينا لم تزلْ نيرانهُ تتنامى فمتى يَفيق ضميرنا عن فجرهِ يتعامى ؟ الحقدُ في أوطاننا فينا استوى وأقاما لا حبَّ فيما بيننا دوما نُقيمُ خِصاما نمضي لأعداء الوفاء تذلّلا وسلاما هيا لنعلنَ ثورةً فالخيرُ صار حُطاما في وجهِ من يأبى الجماعة لا يريد وئاما هيا الى ركب النجاةِ عسى نعودُ كراما في ألفةٍ يصبو لها شعبٌ بها يتسامى


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق