َ
لمة ُالخلان
متى يا ليلُ تجمعني بخلي
ويأتي فجرنا نورُ التجلي
وتسري حمرة الأفراح ِ فينا
ربيعاً من شذا ورد ِ وفل ِ
نرى في جمعنا أحلى تهادي
ونرقب صوت مزمار التهلي
لنا أهلٌ وربعٌ في انتظار ٍ
وقالوا الصبحَ موعدهم فقل لي
تباطأ بالقميص أخو بشيرٍ
على يعقوبَ كم ضاق التخلي
هوى الإخوان جمد حادثات ٍ
وصار الودُ بين الصحب يغلي
فلا دام الوداد لمن تخطى
أنيسَ الصَحب للأفراح يَقليْ
أشاطرك السعادةَ يا ابن أمي
فكنْ مني قريباً مثلُ ظلي
كلمات / أ. هدى مصلح النواجحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق