القضيه المنسيه
اسأل نفسي كل يوم متى العالم بحقنا يقنع
اني ادعو قوى السلام لكن المجتمع الدولي لايسمع
وغالبيه العالم ظالم فها هو دار ظهره لنا وعنا اقلع
وفي كل حرب علينا كان للعدو في التأيد اسرع
فاحتار امرنا في ظلمه ووجدنا ان دعم العرب لا ينفع
فرفعنا للسماء ايادينا رافعين غصن زيتون ومدفع
وناشدنا شعوب الارض يا عالم عدونا في ارضنا يطمع
فلم يستجيبوا للنداء بل زاد ظلم العدو واخذ يقمع
فاعلناها ثوره عارمه فقادنا رجل عظيم هو الاروع
اسمه ياسر عرفات اعلنها ثوره. مباركه وابدع
ركب المخاطر وقاد الرفاق وطريق الكفاح والنضال دعم وشرع
فكانت فتح ثوره مباركه قادت العدو الى مستنقع
فهزمته في الكرامه فتراجع مهزوما بين مصاب واكتع
وما زال الرفاق في السلاح يستعدون ليوم فيه العدو يخضع
فمباركه ثورتنا العظيمه فما زالت على رأس النضال تتربع
واني ما زلت ادعو ربي. وانا لا اريد الحروب ولكني في السلام اطمع
الشاعر الدكتور عطا عثمان جوده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق