السبت، 25 مايو 2019
# الشبل الممجد قيلت تأثرا بمقتل الطفل الفلسطيني محمد الدره على الجنود الصهاينة ........ محمد ... يا منارا ... شع .... يا نجما ... توقد .... محمد ... يا شموخا ... ضاع .... يا حلما .... تبدد محمد .... يا بريق النور ..... في ليل الدجى ..... يا ملاكا .... كان فينا .... واختفى .... أنت في الآفاق .... نبراسا .... أنت في الإحداق ... مشعل محمد .... يا بقية .... عز فينا .... يا بقية .... كبرياء ..... أيها الطفل الممجد .... أنت أخر ما تبقى ... من صهيل الخيل ..... والفرسان .... والسيف المهند ..... أنت أخر ما تبقى .... من شموخ العز من مجد الأبي .... يا شهيد العرب ..... والإسلام .... والبيت المشيد يا شهيد القدس .... والأقصى ... ومحراب المسيح .... يا صريع الغدر .... والعدوان ....في الدهر.....القبيح .... أيها الشبل الممجد ..... قتلوا ...فيك... البراءة ... وئدوا .... فيك الطفولة غدروا .... والكل يشهد ... يا صغيرا ... اسقط .... الأوهام فينا ولصهيون المزاعم . والأساطير هوت من قبحها . وتعرى .... للدنى.... . . ... تاريخ اسود . أيها الشبل الذي عزاً تفرد ... يا نزار ... شد أوتار الفدى ... وتغنى الموت ... في عز وأنشد مرحبا ... بالموت ... عزا ... وشموخا ... وإبا . مرحبا ... في ... كبرياء ... قالها ... الطفل محمد ... يا صغيرا ... جسد العز ... وبالعز تجسد ... وسعى للموت ملهوفا ...وأكد أن محراب السماء. ...في الأرض ...غال مهره.. والقدس والاقصي. .رأى ..الطفل محمد... وتراب..مسرى. ..النور . أغلى .. والمآذن. ...والكنائس. ..والقباب. كلها. ..قال الفتي للناس ليست للمزاد.... فأفتدى ... الأقداس بالروح وعمد فلك الأمجاد ... يا طود الإبى ... ولك العزة. ...ياشبل الأبى يا صغير فرش الموت ... وبالموت توسد لم يكن موتك كلا ... صفحة ... بالكف تطوى ... لم يكن..كلا ..شعارا أو حديثا يفتري ... لم يكن في مسرح الأحداث للتهريج مشهد إنما كان مماتك ... حدثا أسمى ... وأمجد وحديثا كان موتك .. زلزل الدنيا ... وأرعد يا مماتا ... حرك الطوفان ...فينا ...و أشعل البركان ... للثأر ووقد يا صغيرا روع الدنيا ... ويا طفلا سمى ... ياوليدا.. لم يطل فينا مداه ومخاضا ...أبهر. .الدنيا سناه يافقيدا ...منح الأجيال. ..عمره وشهيدا. ..من دماه. .....وهب.. الموت.. حياه أنت في الإحداق قرة أنت في الأجيال درة ... أنت نبراس. ...بهام العز يبقى ولنا بالحق محراب..و معبد فلك الأمجاد .. والخزي ... لنا .. . ولك الإكبار ... والعار... لنا ... وفدى عينيك . ما فوق الثرى ... ونعيم الخلد موفورا ... ممهد يا صغيرا جئت ارثيه ... وتبكيه القصائد . .. وينوح الشعر...في. .عقباه أو يبكي المهند في المراثي يا صغيري ... كيف تبكيك القصائد . وعيوني في المآسي ...كيف تبكي يا محمد والدجى الحالك ... في آفاقنا ... في مآقينا الدجى .. فوضى..وعربد بعدما الشعر ...بحرفي مثلما قومي تبلد في المآسي ... يا صغير ... ... ... كيف تبكيك ... المراثي كيف أرثيك ... وابكي ومآسينا بلا حد ... كيف ابكي ... يا محمد كيف ابكي يا صغيري ... وأنا بالناس اشهد من بني أمي رجالا ... بعض من تدعى ... رجال ... والرجولة ليس توجد ... فتيه منا أستكانت ... وغدت بالحق تجحد والى الجاني بخسة ... بحقارة تتوافد .. كيف أبكي يا محمد والذي منا تبقى ... للعدى ... طوعا تولى ... ويسب الأرض ... والأقداس ... إن شاءوا ... وإن شاءوا ... تهود كيف أبكي يا محمد ؟؟؟؟ #امينﺍﻟﺤﻨﺸﻠﻲ
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق