الخميس، 23 مايو 2019

للجبن دركات للجبن أحيانا دركات فما أبشع جبن العسكر للطفل الصغير يحاكم وهل بلغ الحلم ليكسر ما بال البلادة خيمت على من قالوا لن نقهر صاموا دهراومن سغب أفطروا على جراد أخضر لما حازالشباب النصر والحجرنطق الله أكبر وانحنى الأديم للجبارين ولأطفال الحجارة ما صغًَر وُلدوا كبارا فاحتارالعدو متى خبَر الطفل المعسكر؟ نحاكمهم كما من خبروه ونذيقهم من نارنا مجمر منطقهم زاغ من بلادتهم وطغا في الملا حس العسكر بفلسطين تحاكم الطفولة فمن يغير يا أمتي ذا المنكر؟ إمضاء الحبيب المغاري الإدريسي المغرب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق