الأربعاء، 1 مايو 2019

من يقرأها يفهم معانيها .............. هي الدنيا بثقافة العكس و التهريج اضحت ...عند البعض معاليها ........ هي الدنيا ...قد أبتلعت بلا فلسفة معانيها أقد هضمت أم انقرضت ؟؟؟ ما عاد لنا بها مكان ...وما عدنا نلاقيها أبفلسفة ثقافة البلاهة ارتحلت توالدت... تناظرت تعاظمت ايتها الدنيا أسألك ....أتهنا ام تاهت بنا معاليها هي الدنيا بهذا الكون باقية بتباطئ تغيرت كثورة تغيرت ....من ادم حتى هبل متغير فيها ................ أهي الدنيا قد ابتلعت بالغّي مغاويها ان انحرفت او احترقت كزلزال تساقطنا ضياع نفس بالهوى وما فيها أه على معنى بلا فكر على عقل يجاريها ....أنصعق بعد ما ابتلعت كما السكرا كما الحمقى ....فما نأخذ لنعطيها ........... اتبعثرت أفكارنا ثقافتنا ومبادئ كنا نراها بعمقنا بصمتنا... بكذبة نغطيها فنطردها... لتطاردنا فنركلها... لتلعننا ونعرف كيف نخفيها ننسج الحرف ونغزل بينة الفاظ ظلم تنحني بتحية....ما الحقد يلغيها قالوا النفس للشيطان غي فهاكم ابناء ادم قوم لوط قوم نوح قد طغوا...أترى من كان يطغيها هي النفس بطغواها والدنيا وما فيها ............... أقسم ان الدنيا ما تاهت لكن بفلسفة العكس وثقافة المارقين بلا وعي قد بلعت معانيها مبادئ الصدق ما هضمت ...لكن كيف نلقيها الا ليتنا نعرف .... أن الامعات في زماننا هم من يرجمونا بحجر الا ليتنا نعرف كم بقي لنا فيها حتما ليس للامل والتفاؤل قتلا .... لكن كأنما الامعات هم هستيريا زمن أغبر هم فيها .............عطا علي الشيخ ...............


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق