الأحد، 26 مايو 2019

راودتني في حبها وأنا العفيف لست للعشق انهل اهو عشق كما الطير يعشش ام هو حب كما الاعذر الانبل ام هو نور الرحمان في القلوب الأشمل ام هو قدر الاولين الاعذل فترقرقت كما السلسبيل تتجمل وتبخترت وتجملت وتغزلت سر بدا في مكنونها قد خصها من منح الحسان في الاهداب الانخل ما كل ما يحلو في عيون العاشقين فيه حسن النوائل خير الانفس من كانت فيها للزهد تنهل ما نائل الحب في العشق كل الانفس من ظن انه فينا للعشق حامل حمل غواية وفي الادبار شائل أنا الزاهد عن حبها رغم اني أحبها أنا الماجد.في ودها وهي الودود الأجمل نص الاديب. الناقد.المتحلج طه عثمان البجاوي شاعر يحاور الاوطان المنسية


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق