جاء ليلى مظلما ومللت اﻻنتظار نظرت للسماء لعلى أرى نجمى المختار وأحضرت عودى لأعزف له أرق اﻻشعار ولما طال وجدى حدث ماقد دار لملمت اوراقى ومزقت الأوتار واحضرت الناى وعزفت حزنى فليس لى اختيار وأدركت مع فجرى بفوات القطار ولدى امل فى قلبى ﻻ أدرى كيف صار بمولد ليله ربما تتوافق الأقدار ويأتي نجم ليلى لنكمل المشوار ويذوب ظﻻم ليلى بضياء وأنوار هل انا ثمل ام انا اهذى ام انا ثرثار؟؟؟؟؟؟ بقلمى. مصطفى عبد النبى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق