الجمعة، 17 مايو 2019

من عز فلسطين غزلت حروفي ونسجت من شعاع جمالها أجمل ثوب لأرتديه ،،،،، ففاؤها،،،فرج من الله قريب،،،،، ولامها لا تلوموا من كان لفلسطين حبيب وسينها سيف العزة على رقاب الأعداء اللهم يا مجيب وطاؤها،،،،طلة الفلسطينية يعشقها البهاء ويغلبها النصيب وياؤها،،،،ياسر وياسين كانوا اخوة في زمان عصيب،،،،،، ونونها،،،نرجس وياسمين لكل من عشق فلسطين وعلى المحتل نار ولهيب بقلمي/ انتصار ماضي أم أحمد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق