الجمعة، 17 مايو 2019

..حكاية شعب،،،، ......،،،،، ..،،،،،، يا دموع نهر عيونى لا تبطلي البكاء،،، اجعلي الدقات تدق عذاب وأعزفي لحن الخلود والوفاء،،، وأشجيني بقصيدة العناء والمعانأة،،،، وأحكي عن شعب صامد.من.جيل لجيل،، شعب ما همه الكثير شعب ما صار دليل شعب قتل وجرح أعوام وسنين،،،، شعب سلم.للأرض ملايين الشهداء ودماء وأرواح،،،، تروي ويرتوي بها التراب كل وقت وحين،،، صورهم منحوتة بالقلوب،، علي الحيطان مرسومة وبالأجساد مطبوعة،،، كل الديار بها.شهداء وقناديل،،،،،.... راحلوا،،ذهبوا،،،، بلا أي تقصير،،،،، هتفوا،،وكبروا،،،، دافعوا،،،عنا.... في صوره أنوار،، وضياء،،،للوطن العظيم..... هؤلاء أصل الكيان ولحن الخلود والوفاء،، هولاء.. أصل الوجود.. هدموا حصون الغدر،،،، فضحوا كل المشاركين ،،،،عملاء...ومرتزفة.وخونة، ،، وضحوا بالغالي والنفيس،، هؤلاء رواو الأرض بدمائهم...وأجسادهم من غير فضلا أو تكريم سوي الشهادة لرب العالمين،،، هؤلاء نعيم الحياة هؤلاء حطموا،،صمت العدو وحرروا الكثير،،، هزموا الظلم والطغأه هولاء،،، كانوا للقدس رآيه،،،، وعنوان.. ومنارة للمظلومين وبأعلي صوتهم.... قالوا لا للإحتلال،، هما دول. صمود الأبطال ..ورموز البلاد.... هما دول حكاية شعب ..اتظلم وبيتظلم....وصامد حتي ينال الشهادة والأستقلال..والحرية،، والكرامة،،دون إنحناء .أو رجاء ..للظالمين،، حياتهم.كلها.شقاء وحزن وجهاد ودفاع عن كل المقدسات.. وسيظل هكذا حتى ينال الأستقلال وجلاء الإستعمار،،،، عن الأرض،،،المقدسة،،، ...وسلام لفلسطين،،،، فتحي موافي الجويلي،،،


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق