الأربعاء، 4 يوليو 2018

متى؟يهتف ذلك الصوت الذي ما زال قابعا في الإنتظار ربما غدٍ أوبعد غد أو ربما بعد احتضار... سنوات العمر ولت وغزا المفرق منها ذلك الشيب وقار كم تمنينا يعود ذلك اليوم... ونحظى بلقاء ووداد وافتخار ما بأيدينا نزرع لغدٍ شوكاً ونجني من قادم الأيام أحلى خَيار..!! جواد البصري 📝


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق