الخميس، 19 يوليو 2018

*الحملُ الثقيلُ* ه ه ه سأُلغِي وُجُودكَ من حياتي كأنّني ما كُنتُ أعرِفُ أنّكَ مَوْجُودُ ه ه وأظل ُّ أبني في خيالي حواجِزًا بيني وبَينِك، َ كأنّهُ الأُخدُودُ ه ه قد غالبَتني مُرُوءتي وشهامتي فحَمَلتُ ثِقلَكَ أيُّها الجُلمُودُ ه ه تعوي رياحُ الحُزنِ تحت أضلُعِهِ الفَتَى، فيئِنُّ مُختنقًا ً ولا تَفْنِيدُ ه ه يا صانِعَ المَعروفِ مَعْ غيرِ أهلِهِ هذا جَزاءُ مَن يَغفِرُ ويَجُودُ ش./ محمد صغير حيزي 18 جويلية 2018


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق