الأربعاء، 11 يوليو 2018

طال ليلي وسهدي على من بعاده كواني فقلت أنام قليلا لأستريح وإذا بعيوني تعاتبني كيف لك أن تهجعي وتنامي فأجبتها والغصة تقتلني ما حيلتي إذا الدهر عاداني أخذ مني حبيبي وتركني للهم أعاني ولكن يا عيوني مهلا فلا تظلميني واسمعي كلامي حبيبي لم يهجرني ...ولكن ذهب ليرد الظلم عن شعبي ويحرر لنا الأوطان ذهب ليرابط حدى الأقصى ويحمي الصخرة من رجس الصهاينة من وسخهم والأدران حبيبي إذا ما نال الشهاده فرش لي الجنة سندس وريحان. إني إليه مشتاقة وداعية له أن يكون بجوار المصطفى ونكون معا للجنة سكان أعرفت لما أنا مطمئنة يا عيني فلا دموع بعد الآن لكن فرحة بما هو قادم من أفراح نزفها للناس القاصي منهم والداني بقلمي ليلى النصر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق