الخميس، 19 يوليو 2018

لي في عينيك الف حكاية وحكاية أذكرها..كلها من البداية حتى النهاية منذ أول نظرة حيث كنت سبب الحكاية لما ابتسمت لاح الجوهر ،يال النضارة أصابتني سهام الرموش السود ياغزالة اقتربت وكلي رعشة ابحث عن مقالة لما دنوت منك سقتني مقلك حتى الثمالة نسيت دائي فوهبتك قلبي امانة كانت البداية استلمت طواعية للجاذبية ومنذ ذاك الحين وانا حبيس مدار عينيك ياصبية حميد النكادي18/07/2018


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق