و كيف تنام ....
و الاشواق تذبحني
يا من كنت فيك من قبل مهزوما
و كيف تَدَعِي قربا و تخذلني
وبالاصل أكاد اكون منك محروما
فعذرا يا هوي لم منه تحرمني
فهل يظل العشق في القلب مكتوما
فيا شوقا إطرق بابه و إهجرني
فقد سهرت فيه الليل مهموما
و ارحم قلبا يكاد يحمل هامتي
فعيناه تمطر اسهمها و رجوما
.
#قلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق