كم ثمينة تلك الرمال حبات لؤلؤ ضمتك بين ذراعيها حذائك الصغير حلم الا نسانية والطيف الوليد في سرير الوجود حلم الضياع و لحن الخلود تاه على الامواج الشفافة الناعمة وحبات الرمل غطاء القدود كانها من ورد في ضياع وطن وضياع انسانية ام ضياع الوجود وضياع الكوكبة الدرية وتاهت في لحن الخلود بداية الانسانية......قلمي ثائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق