السبت، 7 أكتوبر 2017

كم ثمينة تلك الرمال حبات لؤلؤ ضمتك بين ذراعيها حذائك الصغير حلم الا نسانية والطيف الوليد في سرير الوجود حلم الضياع و لحن الخلود تاه على الامواج الشفافة الناعمة وحبات الرمل غطاء القدود كانها من ورد في ضياع وطن وضياع انسانية ام ضياع الوجود وضياع الكوكبة الدرية وتاهت في لحن الخلود بداية الانسانية......قلمي ثائر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق