الأربعاء، 18 أكتوبر 2017

عِنَدّمَآ كِنَتْ طٌفَــلآ علِمٌونِيّ فِـي المدرسَه بِـ أنَ : عنَتَرْ عَشَقْ عبَله عشَقَآ جنِـونيَّـآ حد الـثماله وَ أنَ قيّـسْ تمَنَىّ أنِ يقبَل جِدَآرْ ليَلىّ وَ كَآنْ بهَآ مجَنَونَـآً ضَرِبونِيّ ضَربَآً لِـ أنِيّ لمّ أحفَظ قَصيّدَه غَرآميّه لِـ أحمَـد شَوقِـي وَ عنَدِمَآ كبَرّتْ قَآلوَآ لا تعَشَــقْ فَـ العِشَق خطَر الإقترَآبْ منَه بِـ اللّه عليّكَمْ مَـنْ المجنٌوَنْ أنَـآ أمْ هٌـمْ أمْ الحٌــبْ آلـحبُ هٌو’آلأمِتـحـآن’آلذِيً يتسّآرِع آلجٌميِع لخِوضّھٌ دٌوِن آسّتذكِآرً وِآلنتيجة لم ينجٌـح’ آحـدً وِسّببً آلرسّوِبً صّعٌوِبًة مِآدتِيً آلصّدِقً وٌ آلأخلاص الحب عند العقلاء مشاركه و عند المراهقين تضحيه والثاني أجمل الــحـب الحقيقي أن تحب الأنسان بـعيـوبـه لآ أن تغيره كما تريد ثم تحبه آجيدُ آلتّعبير عَنْ كل آلآشيَآء و آستطيع آلآعِترآف بكل شَيء آلآ عَنْ آثنَآنْ آلحُبّ و آلاساءه فَـ آنآ فِيٌ تِلك آلحَآلتينْ وحدُهمَآ آجيدُ آلصّمتَ لآ آكثرٌ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق