السبت، 30 مارس 2019

آآآه يا خيل صلاح الدين ما عُدتُ أُبصركَ في الحاضرين و فارسٌ يستقيل ها قد أقبل الليل و يتعرى ظهر الخيل من سِوآكَ! يعبرُ الجسر الطويل يقهر صولات الدخيل من سواك الأرض إليه تميل القدسُ ترتقب الوصول لتدفن الدمعَ و الأُفول عُدْ إلى حسامك صليله و صهيل الخيول أيهآ القارس المرثي في حاضرنا أما آن أن تصول و أن تجول! أما آنَ أن يَبسُم النهار و تجري الجنةَ أنهار أما آنَ أن تقول! و تقرع للخيل الطبول! عبد الكريم أحمد مصلح كُلاَّب_ A. Karim A. Kullab 29/3/2017م


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق