الأحد، 21 يناير 2018

قصيدة بعنوان ________ سيكون للحق قوة تحميه من بطش المعتدين _______شمس الزناتي_________ لعيونك يا حنة قتلت الإنجليز الأعداء هل تحبينني أم ما أفعله أصبح هراء قالت أحبك إذا انقذت قبيلتي فهم لي أحباء هناك المارشال بُرَعِي هو أخطر من الأعداء قام بنهب وسلب قوت أهل واحتي الضعفاء وافق شمس وجمع ستة من الرجال الاشداء ورحلوا الأبطال إلى الواحة عبر الصحراء ولما وصلوا كانت لهم الغلبة على الهليبه الجبناء لكن الخائن من أهل الواحة دعد ور ساعد الغرباء وتمكن بُرَعِي والهليبه من طرد الزناتي إلى الصحراء سيموت الزناتي ومن معه من العطش في القفراء سمعوا صوت عربة أصبحت أملهم أرسلها رب السماء عربة للجيش الإنجليزي محملة بالسلاح ستجعلهم أقوياء صنعوا لها كمين وقتلوا الجنود واستولوا عليها بدهاء واتفقوا على تحرير الواحة وأن يتقدموا ولن يعودوا للوراء إلا عبدو قرانس طمع في العودة و بيع العربة طمعاً بالثراء هاجم الزناتي وأصحابه ذلك البُرعي ومن معه من الدخلاء ومات من رجاله أربعه من أجل الكرامة ضحوا بالدماء ورجع شمس وحنة بعد معركة طاحنة وطول عناء وعوض تزوج من نعناعة بنت الواحة فهي شبه بلهاء وعاد الزناتى وترك الواحة فيها دفن أعز الاصدقاء 30/12/2017


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق