الأربعاء، 26 يونيو 2019

تمتمات الرواية........في أدب وفلسفة الأديب عبد القادر زرنيخ . . . (نص أدبي)......(فئة النثر) . . . مابين عصور قد مضت وخربشات قد رسمت رواية من روح المقال قد وشمت أطياف على الأسوار والهوى يعي الأسرار هذا التاريخ أنشودة لاتعي معالم القناع مابين لوحة ولوحة تناثرت أقلام النقاء فلسفة القراءة زينت قناع الألوان (((((( فما بين لون ولون عصر من كل الأحلام هي لوحة سرقتني خارج الأضواء ورمتني قاع المنطق كربان فقد الشراع أصالة الرسم فن من نقش الذاكرة وإن ضاعت اللوحات هذه الروح وراء التاريخ تعود بنيازك الأقلام ............................................................................... .............................................................................. أين النفي والقلم يروي الحقول أأذكر الإثبات أمامي على أسوار المنطق وعشق البطولة الليل ينثر أسراره وكأنه رواية تتدلى أمامي عاشقة لكل بداية أين الحلم والنفي يرسم تفاصيل أوجاعه هنا أنظر وكأنني ثورة من روح الآمال الحاضرة أين فلسفة الكتابة قد عتقتها كخمر النهاية هنا الورد يتمتم فلسفات الحقول وإن ضاعت عمق الحكاية من هنا من هناك مابين نفي وإثبات حلم من وراء ستار يعصف قصائدي كالرياح عند المغيب أنظر وأنظر لعل الأطياف ترسمني لكل سعادة فمابين فلسفتي وتاريخي سعادة لا أعي بها حزن الكتابة ستعود لوحاتي رغم حبر الكآبة هنا فلسفتي والرسم يبتهل بأقلام الرواية سأنثر الصمت صمتا وإن عاتبني النطق أمام الكناية ............................................................................. ...................................... ...................................... مابين تاريخ قد مضى وحاضر مزيف كسرت روايتي والمجد بأقلامي يبحث القلم مابين حقيقة وحقيقة عصور تدعي قلب الحكاية هنا رسمت التاريخ بأغنيتي كشلال أطرب الضفيرة مابين لحن ومجد كتبت الحب راياتي وإن تناثرت أبجديتي فما بعدها رواية بلا أبجدية وماقبلها شلالات بروح العصر وتمتمات الحلم مابين تاريخ وبداية حنين من ورق الشجر تتلوه قطرات الرواية كشلال يعي من يكتبه على لوحة الزمن ............................................................................... .............................................................................. هناك المستقر وإن تاه الشراع هناك القصيد وإن تاه عصر المقال فعصرك أنت خمر أجبر الأقلام رسم القلادة هذه الفصول رواية من تمتمات الخريف ستعود بربيع الحروف وإن طال شتاء التأمل أمام القراءات هذه ذاكرتي تائهة بين البحار بحر الهوى علمني قيادة الشراع ........ وصراع الهوى ألهمني رسم الإصرار هنا فلسفة الشراع ومنطق الأقدار رسمت بالحب لوحة تاهت ذاكرتي من ذاكرتي وسقطت كل التفاسير أمام الأسرار ............................................................................... ............................................................................... توقيع.....الأديب عبد القادر زرنيخ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق