السبت، 22 يونيو 2019

صمتا شهرزاد وامتنعى عن الكلام امتنا في بحر نومها غارقة وابناءها نيام ويا لبيبة دعيكى من الفهم ما عاد يجدى نفعا مع البهام ما عاد العاقل يحكم والرويبضة سيد وصاحب الاحكام ما هذا الواقع المتلبس والحاكم المتغطرس والعالم المتلعثم ما عاد هناك انسجام الكل يغنى لسيدته العظيمة ويتقرب اليها بتعظيم سلام منحته الوعود ليكون سيدا مقابل محاربةالامام يا لها من اوهام يحققون غايتهم وبعدها لا يعنيهم انفلات الامور بين المتخاصمون ولو احكموا بالاعدام اصبحنا نعيش واقعا مريرا والاخلاق فيه انعدام لا سيادة للحق والباطل اعلامه مرفرفة والمتخاذلون اصبحوا اعلام يا امةالاسلام اين نجد الامام ومن هم القادة العظام كل تقدير واحترام من قال كلمة حق في عظماء الاسلام وابشروا يا متفائلون ان النصر قادم وسينتصر على الاقزام


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق