السبت، 4 أغسطس 2018

********واصلاحاه ! كم كفكفتُ من دموع غاليه وصرختُ صرخات متتاليه وتعالت كالأذان أصواتي عاليه وناديتُ ولا آذانٌ صاغيه واصلاحاه ! أنا - أيتهاالقدس- عربيه لا غوث لي، فالأحكام طاغيه ونخوة قومي لم تعد عربيه قدهانت نفوسهم ولم تعد أبيّه ومن حولي أنهار حرب جاريه تُتئِم ،وتروي بدماء زكيه نارها من فتيل الصليبيه والريح التي تهب ريح غربيه والحطب واأسفاه،أرواح عربيّه فمكْر عُداتي مكر زبانيه وأنا ما بقي لي من صلاح بقيّه ولا من ابن الوليد ذريّه ولا من أسلافهم حميّه الحَكَمُ بين بني صلبي بندقيّه يرفعون بدلها على الأعداء تحيه ............. أحمد طاهيري - المغرب -


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق