الأربعاء، 26 ديسمبر 2018

سهرت مع اللّسان وذي الغواني وفضّلت الفصيح على الحسان كتبت لمهجتي بعد اختيار فحسبك بالبيان لقد كفان فذو التّحصيل سحر ضاد نجم على بهو الربى ريق الجمان بحثت على الحقيقة لم أجدها سوى لغة السبيل إلى الجنان فتلك هي التي رفعت اماما وخلّد مجُدهمْ طول الزمان ومن أراد عزّتنا عليه بضاد اللّبّ مرْمُوق العَنان وفيها كل فنٍّ منْ علوم من العصْر إلى ماض الفواني فمن لبّ الفصاحة والقوافي سيجنى قلبنا ودّ الحنان من الفرقان فيه كلّ شيءٍ سيخبرك الطريق الى الضمان ولن ترقى الأمام على صواب إذا تبعتْ عداءا في الهوان على لغة النهى هبت نسيم من النّفح الصبى تشفي الجَنان ويا أهل المدى دمتم بخير فمازال الكلام على لسان #محمد_الفاهم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق