الشاعر د.عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
__ تلبية لطلبات الغوالي __
(( خَليجُ ألذات ))
__ الجزء الثاني __
وَ أضُمُّ العودَ في حُنوٍ أُرَوّي
شَجَنَ الروحِ صباباتِ التلاقي
ه ه ه
وَ أُمَنّي
أَعذَبَ الإيقاعِ
- في ليلِ إنطلاقي
ه ه ه
شَدًّ قيثاري إحوِرارٌ
في المآقِي
ه ه ه
وَ لقد فاعلتُ أعصابي
بِحُبِّ الوَطَنِ الغالي
وَ فَتّحتُ إعتناقِي
ه ه ه
وطني
لولاكَ ما داعبتُ عودي
وَ شَدوتُكَ في لُهاتِي
ه ه ه
يا وتيناً مِن ضلوعي
أَنتَ ياخُلجانَ ذاتي
ه ه ه
وَطَني
مَلحَمَةُ الأَمجادِ تَزْخُرْ
وَ تُنَوّرْ
ه ه ه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق