لرب البيت اشكو
البحر الوافر
لرب البيت قد وجهت وجهي
و رب البيت أولى بالثناء
دعوت الله ان يهدني رُشداََ
فيا ربي لكم يشدو دعائي
نعيش اليوم في زمن رخيص
وإن الناس تحيا في بلاء
شعوب بات يحكمها عبيد
لأهل الغرب تجثو في مِراء
أسودً قٌتِلُوا من غير ذنبٍ
و بات الحر يشعر بالجفاء
دهوراََ قد قضيناها بضيق
و بات العيش يوصف بالشقاءِ
و كل بات يسعى في ذهولٍ
ولاةُ الأمر تُوسَمُ بالغباءِ
تركتم راية الإسلام تهوي
و أقصاكم مصانً بالنساءِ !
لمن رفع السماء بلا عمادٍ
و أحيا الأرض من غيث السماءِ
سنبقى ما حيينا في
جهادٍ
ليسمع كل حر بالنداءِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق