الأحد، 29 أبريل 2018

"'السير الأرعن"" إلـــــى أين يسير بنا الأرعنْ أمن داجٍ يسير إلى أدجـــــنْ مـــــن غَبنِّ الأمس يسير بنا ليصير اليوم هـــــو الأغبنْ من كان الأمسُ بهــــــمْ باكٍ قد صـــــــار اليوم لهم أمكنْ حملوا الأحـــــــلامَ لنا زغبا كي يهصرّوا حلما لنا أغصنْ باعوا الاوطــــــــانَ بلا خجل ومضوا كقرود هنــــــــا تسمنْ مــــــن فــــوق الكل حياتهـــمُ ما هموا يومـــــــــــاً لو نضعنْ نشروا الــــــــــرعبَّ بين الناس وعن الأعداء هـــــــمُ الأجبنْ لا ضير لديهـــــــــــــمُ إن هُدم فـــــــي الارض دينا أو مسكنْ لبسوا بسم الأمــــــةِ تاجهمُ ليكون الحــــــــاكم من لندنْ قالوا الصمت فقلنا نعـــــــــم هذا الصمت لكـــــــــمُ أذعنْ ماذا لكـــــــــــــمُ بعد الصمتِ قد يبدو حصـيناً أو أحصنْ قالــــوا : لا تبغون لنا شررا فصليــــــل السيف هنا ألينْ كونوا طـــــوعا تهنوا بعيشٍ و بغير دمــــــــــًـــــــاءٍ يتلونْ نحن طـــــــــوعٌ كي ترتاحوا ونحن عــــــــــــدو من يتدينْ قول صِـــــــــغِارٍ لا لن نقبله أو يومًا فيه قـــــــــــد نتكونْ فنحن الوطن المكلــوم هنا وعلى الباغـــــــــي أن يتيقنْ قــــــــــد تخبو النارُ وتشتعل أو تحت رمادٍ قـــــــــد تسجنْ فستأتي ريـــــــــاح تــــذريهمْ وتشب النار لمـــــــــــــا يُحقنْ عبدالسلام علي البالغ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق