الأحد، 29 أبريل 2018

هي روحي تفر إليك باردة جدا تتأرجح ما بين الغربة والأردأ وشعور يتناسل كي يلد المستقبل لماض ضاع بحاضرنا الأسوأ هو حلم في ذاكرة الزمهرة قد ضاع على أنقاض عروبتنا فكيف نعيد الطهر إذا ما توضأ ؟ كيف نقاضي جبروت الظالم ؟ والسيف بالغمد تآكل وتصدأ هي روحي تفر إليك باردة جدا مبتورة يداي فكيف سأبدأ ؟ الشر قد فض بكارة شرف الأمة وهتك أنوثتها بلا مبدأ ................... بقلمي أسعد القصراوي الأحد الموافق ٢٩ / ٤ / ٢٠١٨ الساعة الثانية وأربعين دقيقة فجرا


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق