هي روحي تفر إليك باردة جدا تتأرجح ما بين الغربة والأردأ وشعور يتناسل كي يلد المستقبل لماض ضاع بحاضرنا الأسوأ هو حلم في ذاكرة الزمهرة قد ضاع على أنقاض عروبتنا فكيف نعيد الطهر إذا ما توضأ ؟ كيف نقاضي جبروت الظالم ؟ والسيف بالغمد تآكل وتصدأ هي روحي تفر إليك باردة جدا مبتورة يداي فكيف سأبدأ ؟ الشر قد فض بكارة شرف الأمة وهتك أنوثتها بلا مبدأ ................... بقلمي أسعد القصراوي الأحد الموافق ٢٩ / ٤ / ٢٠١٨ الساعة الثانية وأربعين دقيقة فجرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق