الأحد، 29 أبريل 2018

الحواس في قفص الاتهام آه يا نفسي لما هذا التجني ترسلي طرفي الى أسباب حيني تجرم النفس فلا عين عصتها عرضا جسمي على نار التمني وكذا سمعي درى وقع خطاها نبه القلب الى الضبي الاغني كل حس عندنا سوف يساءل قبل أطراف وجلد لا تجني يا الاهي انني عبد ضعيف داءم الخوف وعندي حسن ضني أترى نفسي وعيني في صراع يغلبا رشدي الذي قد غاب عني انما الدنيا ومن داموا لها دونها في الحال دونا والتدني انما العباد فازوا بالتقى تركوا الباققين في رق ودني وسمت أرواحهم فوق السهى تحت ديان بافضال ومن


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق