الأربعاء، 4 أبريل 2018
مَا فَاقَ مِنْ نَوْمِهِ الَّذِي نَامَ مَا فَاقَ وَفِلَسْطِينُ تَبْكِي عَلَى مَالِهَ اِشْتِيَاقَ وَاِبْنُ جَابِرَ يَكُرُّ عَلَى حَرْفِهِ كُلُّ كُرَةٍ فَمَا يُسَلَّمُ بِذَمِّهِ أَبْهُتُ قُدُمًا وَسَاقَ يَا أُمَّةُ الإِسْلَامُ لِكَمْ سَلَامًا وَسَلْمَى وَلِمَا شَقَّقْتُمْ عَنْ صَدْرِهِ حِينَ ضَاقَ وَلَوْ زَادَنِي الَّذِي اِنْتَظَرْتُهُ بِشَوْقِي أَفُوقُ وَأَبَدِي لَحَوَّقَ المَاضِينَ أَفَاقَ أَصْبَحْتُ بِصَحِيفَةٍ وَإِنَّ الصُّحُفُ كِذْبَةٌ فلُولا لَيْلَةٌ لِذَاكَ لِي عهدها لِهُمْ بِوثَاقَ إِنَّنَا سَقَيْنَا أَطْفَالَنَا ذُلِّنَا فَكَانُوا أَذِلَّةٌ فَأَيَّ المَكَارِمِ تدّعي وَمَالكَ وَالمَذَاقَ أَتُسْخِطُ مِنْ فِعْلِ سَدَاتِنَا سَخَطًا? وَاللهِ مَا يضيرهم السَّخَطُ وَلِحُمَاقَ إِذْ كُلُّنَّا سَادَةُ مَعْشَرِ الإِسْلَامِيَّيْنَ وَلاكِن تشابقة الأَشْرَافُ تشباقَ فَشَدَّتْ قِمَمَنَا أَكَمَةٍ وَالأَكْمَمِ زَامِلَةً وألازمل فِي عرسات الدري تنهاقَ بن جابر العضلي 4/4/2018
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق