السبت، 29 سبتمبر 2018
. فلسطين . عليها تآمروا وبكوا عليها . وقد نطق السؤال من الجواب لطالما طاوعوا أمر الاعادي. وذادو في البلاد من الخراب وقد عرف الأنام بائعوك. كما عرف الحمام من الغراب فلا بلفور يملك ما عطاه. ولا دونلت يصدق في الكتاب بنقل سفارة للقدس يصبو. وقد زاد الغرور من التصابي فلا الأديان ترضى أن يبروا. بما أعطوه من وحي السراب لأن القدس منزلة تجلت. بها الأديان تزخر بالصواب فقدس قداسة الأديان تعلو كما تعلو السماء بالسحاب ستبقى قبلة الأديان فيها. وصوت الحق يعلو بالخطاب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق