الثلاثاء، 9 أكتوبر 2018
مناجـــــــــــــــاه سامح سورسي وقفت أناجي رب البرايــــــــــا وقلبي في خشــــــــوع رهيب والعين مغرورقة بدمع الخطايا والروح سكيبة بمنظر عجيب رافعاً نحو الســـــــــــماء يدايٌ ســــــــاجدا منكباً أمام الحبيب بعد أن أخليت فكري وهوايـــا لأصفوا بعقلي لربي المجــيب داعياً : إلهي ، أنٌ لي مُرتَجايا فمتى تطفئ لظى اللهيب ؟؟؟؟ إلهي ، ها قد صَمَمْتُ أُذُنــاي حتى أســتمع لصوتك المهيب وجسدي وروحي وقلبي بيداي أمامك سَيَدي ، فأنت الرقيب ســــــــــــــــــامح سورسي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق